النظر إلى العواقب

فلا يَنبَغِي لِلعاقِلِ أنْ يَعمَلَ بِمُقْتَضَى الحالِ الحاضِرَةِ، بَلْ يُصَوِّرُ كُلَّ ما يَجُوزُ وُقوعُهُ. وأكثرُ النَّاسِ لا يَنظُرُونَ فِي العَواقِبِ، فَكَمْ مِنْ مُخاصِمٍ سَبَّ وَشَتَمَ وَطَلَّقَ، فَلَمَّا أفاقَ نَدِمَ !
(الآداب الشرعية لابن مفلح الحنبلي 220/1)
 

تعليقات

تابعونا على