فَاسْتَجَبْنَا لهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِين
(سورة الأنبياء، الآية: 88)
قال الشيخ السعدي - رحمه الله - في تفسيره للآية:
وهذا وعد وبشارة، لكل مؤمن وقع في شِدة وغم، أن الله تعالى سينجيه منها، ويكشف عنه ويخفف لإيمانه، كما فعل بـ يونس عليه السلام.