فضل صلاة الجماعة والخروج إلى المسجد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((صَلاَةُ الرَّجُلِ فِي الجَماعَةِ تُضَعَّفُ عَلَى صَلاتِهِ فِي بَيْتِهِ وَفِي سُوقِهِ خمْسًا وَعِشْرِينَ ضِعْفًا، وَذلِكَ أَنَّهُ إِذا توَضَّأَ فأَحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ خَرَجَ إِلى المَسْجِدِ لا يُخْرِجُهُ إِلاَّ الصَّلاةُ، لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إِلاَّ رُفِعَتْ لهُ بِها دَرَجَةٌ، وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ، فإِذا صَلَّى لَمْ تَزَلِ المَلائِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِ ما دامَ فِي مُصَلاَّهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَليْهِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ. وَلا يَزالُ أَحَدُكُمْ فِي صَلاةٍ ما انْتظَرَ الصَّلاةَ))
رواه البخاري في صحيحه