وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ
فيراك ربُّ القلب تصبرُ راضِيا
ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي
مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ داعِيا
الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا
لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا
سيعوضك الله الجبار الكريملأنك رضيت في وقت لم يكن فيه الرضى سهلاً عليك
تعليقات
إرسال تعليق